أكد القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، أن الكتائب سائرةٌ على درب المقاومة حتى يكتب الله إحدى الحسنيين النصر أو الشهادة.
وأثنى الضيف في كلمةٍ له خطها بكتاب أصدرته كتائب القسام تخليداً لشهدائها
في مخيم الشاطئ بعنوان " عشاق الخلود" والذي تناول سيرة (56) شهيداً من
الكتائب قائلاً: "حينما نتحدث عن الشهداء تعجز الكلمات عن التعبير عن عظم
ما قدموا وضحوا في سبيل الله تعالى، ثم من أجل نصرة دينهم والذود عن أرضهم
وصون عزة وكرامة أمتهم، حينما".
وأشار إلى "أنهم يقفون اليوم وقفة إجلال وإكبار أمام بذلهم وعطائهم، فهم
الذين صنعوا النصر بدمائهم وعرقهم وجهدهم، وهم الذين قدموا في سبيل رفعته
دماءهم وأشلاءهم".
كما وجّه محمد الضيف تحية إكبار وإعظام لأهل معسكر الشاطئ، الذين لطالما
كان لهم باع طويل في الجهاد والمقاومة، وكانوا ملاذاً للمطاردين من الرعيل
الأول للقسام وما زالوا، فآووهم يوم أن كانوا ملاحقين من قبل الصهاينة
وأعوانهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأثنى الضيف في كلمةٍ له خطها بكتاب أصدرته كتائب القسام تخليداً لشهدائها
في مخيم الشاطئ بعنوان " عشاق الخلود" والذي تناول سيرة (56) شهيداً من
الكتائب قائلاً: "حينما نتحدث عن الشهداء تعجز الكلمات عن التعبير عن عظم
ما قدموا وضحوا في سبيل الله تعالى، ثم من أجل نصرة دينهم والذود عن أرضهم
وصون عزة وكرامة أمتهم، حينما".
وأشار إلى "أنهم يقفون اليوم وقفة إجلال وإكبار أمام بذلهم وعطائهم، فهم
الذين صنعوا النصر بدمائهم وعرقهم وجهدهم، وهم الذين قدموا في سبيل رفعته
دماءهم وأشلاءهم".
كما وجّه محمد الضيف تحية إكبار وإعظام لأهل معسكر الشاطئ، الذين لطالما
كان لهم باع طويل في الجهاد والمقاومة، وكانوا ملاذاً للمطاردين من الرعيل
الأول للقسام وما زالوا، فآووهم يوم أن كانوا ملاحقين من قبل الصهاينة
وأعوانهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]